بَاب بَيَانِ الإِيمَانِ وَالإِسْلَامِ وَالإِحْسَانِ وَوُجُوبِ الإِيمَانِ بِإِثْبَاتِ قَدَرِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى

شرح حديث الباب

setting

وَبَيَانِ الدَّلِيلِ عَلَى التَّبَرِّي مِمَّنْ لَا يُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ ، وَإِغْلَاظِ الْقَوْلِ فِي حَقِّهِ ، قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ الْقُشَيْرِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ : بِعَوْنِ اللَّهِ نَبْتَدِئُ ، وَإِيَّاهُ نَسْتَكْفِي ، وَمَا تَوْفِيقُنَا إلا بالله جل جلالهالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 36)

حديث 8 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ كَهْمَسٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، ح وَحَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ ، وَهَذَا حَدِيثُهُ : حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا كَهْمَسٌ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ،عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، قَالَ :

كَانَ أَوَّلَ مَنْ قَالَ فِي الْقَدَرِ بِالْبَصْرَةِ مَعْبَدٌ الْجُهَنِيُّ ، فَانْطَلَقْتُ أَنَا وَحُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيُّ حَاجَّيْنِ أَوْ مُعْتَمِرَيْنِ فَقُلْنَا : لَوْ لَقِينَا أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَسَأَلْنَاهُ عَمَّا يَقُولُ هَؤُلاَءِ فِي الْقَدَرِ ، فَوُفِّقَ فَوُفِّقَ لَنَا معناه جعل وفقا لنا. وهو من الموافقة التي هي كالالتحام. يقال أتانا لِتِيفاق الهلال وميفاقه، أي حين أهل، لا قبله ولا بعده. وهي لفظة تدل على صدق الاجتماع والالتئام. لَنَا فَوُفِّقَ لَنَا معناه جعل وفقا لنا. وهو من الموافقة التي هي كالالتحام. يقال أتانا لِتِيفاق الهلال وميفاقه، أي حين أهل، لا قبله ولا بعده. وهي لفظة تدل على صدق الاجتماع والالتئام. عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ دَاخِلاً الْمَسْجِدَ ، فَاكْتَنَفْتُهُ فَاكْتَنَفْتُهُ أَنَا وَصَاحِبِي يعني صرنا في ناحيتيه. وكنفا الطائر: جناحاه. أَنَا فَاكْتَنَفْتُهُ أَنَا وَصَاحِبِي يعني صرنا في ناحيتيه. وكنفا الطائر: جناحاه. وَصَاحِبِي فَاكْتَنَفْتُهُ أَنَا وَصَاحِبِي يعني صرنا في ناحيتيه. وكنفا الطائر: جناحاه. ، أَحَدُنَا عَنْ يَمِينِهِ وَالآخَرُ عَنْ شِمَالِهِ ، فَظَنَنْتُ أَنَّ صَاحِبِي سَيَكِلُ الْكَلاَمَ إِلَيَّ ، فَقُلْتُ : أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ! إِنَّهُ قَدْ ظَهَرَ قِبَلَنَا نَاسٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ وَيَتَقَفَّرُونَ وَيَتَقَفَّرُونَ الْعِلْمَ ومعناه يطلبونه ويتبعونه. وقيل معناه يجمعونه. الْعِلْمَ وَيَتَقَفَّرُونَ الْعِلْمَ ومعناه يطلبونه ويتبعونه. وقيل معناه يجمعونه. ، وَذَكَرَ وَذَكَرَ مِنْ شَأْنِهِمْ هذا الكلام من كلام بعض الرواة الذين دون يحيى بن يعمر. يعني وذكر ابن يعمر من حال هؤلاء، ووصفهم بالفضيلة في العلم والاجتهاد في تحصيله والاعتناء به. مِنْ وَذَكَرَ مِنْ شَأْنِهِمْ هذا الكلام من كلام بعض الرواة الذين دون يحيى بن يعمر. يعني وذكر ابن يعمر من حال هؤلاء، ووصفهم بالفضيلة في العلم والاجتهاد في تحصيله والاعتناء به. شَأْنِهِمْ وَذَكَرَ مِنْ شَأْنِهِمْ هذا الكلام من كلام بعض الرواة الذين دون يحيى بن يعمر. يعني وذكر ابن يعمر من حال هؤلاء، ووصفهم بالفضيلة في العلم والاجتهاد في تحصيله والاعتناء به. وَأَنَّهُمْ يَزْعُمُونَ أَنْ لاَ قَدَرَ ، وَأَنَّ الأَمْرَ أُنُفٌ ، قَالَ : فَإِذَا لَقِيتَ أُولَئِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنِّي بَرِيءٌ مِنْهُمْ ، وَأَنَّهُمْ بُرَآءُ مِنِّي ، وَالَّذِي يَحْلِفُ بِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ! لَوْ أَنَّ لأَحَدِهِمْ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا فَأَنْفَقَهُ ، مَا قَبِلَ اللَّهُ مِنْهُ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ ، ثُمَّ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ذَاتَ يَوْمٍ ، إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ ، لاَ يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ ، وَلاَ يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ ، حَتَّى جَلَسَ إِلَىَّ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إِلَى رُكْبَتَيْهِ ، وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ ، وَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! أَخْبِرْنِي عَنِ الإِسْلاَمِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : الإِسْلاَمُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ ، إِنِ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلاً قَالَ : صَدَقْتَ ، قَالَ فَعَجِبْنَا فَعَجِبْنَا لَهُ ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ سبب تعجبهم أن هذا خلاف عادة السائل الجاهل. إنما هذا كلام خبير بالمسئول عنه، ولم يكن في ذلك الوقت من يعلم ذلك غير النبي صلى الله عليه وسلم. لَهُ فَعَجِبْنَا لَهُ ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ سبب تعجبهم أن هذا خلاف عادة السائل الجاهل. إنما هذا كلام خبير بالمسئول عنه، ولم يكن في ذلك الوقت من يعلم ذلك غير النبي صلى الله عليه وسلم. ، فَعَجِبْنَا لَهُ ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ سبب تعجبهم أن هذا خلاف عادة السائل الجاهل. إنما هذا كلام خبير بالمسئول عنه، ولم يكن في ذلك الوقت من يعلم ذلك غير النبي صلى الله عليه وسلم. يَسْأَلُهُ فَعَجِبْنَا لَهُ ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ سبب تعجبهم أن هذا خلاف عادة السائل الجاهل. إنما هذا كلام خبير بالمسئول عنه، ولم يكن في ذلك الوقت من يعلم ذلك غير النبي صلى الله عليه وسلم. وَيُصَدِّقُهُ فَعَجِبْنَا لَهُ ، يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ سبب تعجبهم أن هذا خلاف عادة السائل الجاهل. إنما هذا كلام خبير بالمسئول عنه، ولم يكن في ذلك الوقت من يعلم ذلك غير النبي صلى الله عليه وسلم. ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنِ الإِيمَانِ ، قَالَ : أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ ، وَمَلاَئِكَتِهِ ، وَكُتُبِهِ ، وَرُسُلِهِ ، وَالْيَوْمِ الآخِرِ ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ قَالَ : صَدَقْتَ ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنِ الإِحْسَانِ ، قَالَ : أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ ، فَإِنَّهُ يَرَاكَ ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ ، قَالَ : مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتِهَا أَمَارَتِهَا الأمارة والأمار، بإثبات الهاء وحذفها هي العلامة. ، قَالَ : أَنْ تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَهَا رَبَّتَهَا في الرواية الأخرى ربها، على التذكير، وفي الأخرى بعلها، وقال: يعين السراري. ومعنى ربها وربتها، سيدها ومالكها وسيدتها ومالكتها. ، وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. رِعَاءَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. الشَّاءِ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. ، الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. يَتَطَاوَلُونَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. فِي الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. الْبُنْيَانِ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ ، يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ أما العالة فهم الفقراء. والعائل الفقير. والعيلة الفقر. وعال الرجل يعيل عيلة، أي افتقر. والرعاء ويقال فيهم: رعاة، ومعناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. ، قَالَ ثُمَّ انْطَلَقَ ، فَلَبِثْتُ مَلِيًّا مَلِيًّا هكذا ضبطناه من غير تاء، وفي كثير من الأصول المحققة لبثت، بزيادة ياء المتكلم. وكلاهما صحيح. ، ثُمَّ قَالَ لِي : يَا عُمَرُ ! أَتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أَتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 36)

حديث 8 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْغُبَرِيُّ ، وَأَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ،عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، قَالَ :

لَمَّا تَكَلَّمَ مَعْبَدٌ بِمَا تَكَلَّمَ بِهِ فِي شَأْنِ الْقَدَرِ ، أَنْكَرْنَا ذَلِكَ ، قَالَ فَحَجَجْتُ أَنَا وَحُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيُّ حِجَّةً حِجَّةً هي بكسر الحاء وفتحها لغتان. فالكسر هو المسموع من العرب. والفتح هو القياس. ، وَسَاقُوا الْحَدِيثَ ، بِمَعْنَى حَدِيثِ كَهْمَسٍ وَإِسْنَادِهِ ، وَفِيهِ بَعْضُ زِيَادَةٍ وَنُقْصَانُ أَحْرُفٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 38)

حديث 8 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ غِيَاثٍ ،حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ ،

عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، وَحُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالاَ : لَقِينَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، فَذَكَرْنَا الْقَدَرَ وَمَا يَقُولُونَ فِيهِ ، فَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ كَنَحْوِ حَدِيثِهِمْ ، عَنْ عُمَرَ رَضِيَ الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَفِيهِ شَيْءٌ مِنْ زِيَادَةٍ ، وَقَدْ نَقَصَ مِنْهُ شَيْئًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 38)

حديث 8 جزء 4

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ ،

حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنْ عُمَرَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِنَحْوِ حَدِيثِهِمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 38)

حديث 9 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عُلَيَّةَ ، قَالَ زُهَيْرٌ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ ،عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَوْمًا بَارِزًا بَارِزًا أي ظاهرا ومنه قوله تعالى: وترى الأرض بارزة [الكهف، ٤٧] وقوله: [إبراهيم، ٢١] لِلنَّاسِ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِيمَانُ ؟ قَالَ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكِتَابِهِ وَلِقَائِهِ وَرُسُلِهِ وَتُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ الآخِرِ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِسْلاَمُ ؟ قَالَ الإِسْلاَمُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ الْمَكْتُوبَةَ ، وَتُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِحْسَانُ ؟ قَالَ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإِنَّكَ إِنْ لاَ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَتَى السَّاعَةُ ؟ قَالَ : مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ ، وَلَكِنْ سَأُحَدِّثُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا إِذَا وَلَدَتِ الأَمَةُ رَبَّهَا فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا أَشْرَاطِهَا واحدها شرط. والأشراط العلامات، وقيل مقدماتها. وقيل صغار أمورها قبل تمامها. وكله متقارب. ، وَإِذَا كَانَتِ الْعُرَاةُ الْحُفَاةُ رُءُوسَ النَّاسِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا أَشْرَاطِهَا واحدها شرط. والأشراط العلامات، وقيل مقدماتها. وقيل صغار أمورها قبل تمامها. وكله متقارب. ، وَإِذَا تَطَاوَلَ رِعَاءُ الْبَهْمِ الْبَهْمِ الصغار من أولاد الغنم، الضأن والمعز جميعا. وقيل أولاد الضأن خاصة، واقتصر عليه الجوهري في صحاحه. والواحدة بهيمة. وهي تقع على المذكر والمؤنث. فِي الْبُنْيَانِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا أَشْرَاطِهَا واحدها شرط. والأشراط العلامات، وقيل مقدماتها. وقيل صغار أمورها قبل تمامها. وكله متقارب. ، فِي خَمْسٍ لاَ يَعْلَمُهُنَّ إِلاَّ اللَّهُ ثُمَّ تَلاَ (ﷺ) { إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ‏ }‏[٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ أَدْبَرَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوا عَلَيَّ الرَّجُلَ فَأَخَذُوا لِيَرُدُّوهُ فَلَمْ يَرَوْا شَيْئًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ ، جَاءَ لِيُعَلِّمَ النَّاسَ دِينَهُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 39)

حديث 9 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ،

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُ ، غَيْرَ أَنَّ فِي رِوَايَتِهِ إِذَا وَلَدَتِ الأَمَةُ بَعْلَهَا يَعْنِي السَّرَارِيَّ السَّرَارِيَّ هو بتشديد الياء ويجوز بتخفيفها. لغتان معروفتان. الواحدة سرية، بالتشديد لا غير. والسرية الجارية المتخذة للوطء، مأخوذة من السر وهو النكاح. المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 39)

شرح حديث رقم 10

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ عُمَارَةَ(وَهُوَ ابْنُ الْقَعْقَاعِ) ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ،عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) سَلُونِي فَهَابُوهُ أَنْ يَسْأَلُوهُ ، فَجَاءَ رَجُلٌ فَجَلَسَ عِنْدَ رُكْبَتَيْهِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِسْلاَمُ ؟ قَالَ لاَ تُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا ، وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ قَالَ : صَدَقْتَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِيمَانُ ؟ قَالَ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ ، وَمَلاَئِكَتِهِ ، وَكِتَابِهِ ، وَلِقَائِهِ ، وَرُسُلِهِ ، وَتُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ كُلِّهِ قَالَ : صَدَقْتَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا الإِحْسَانُ ؟ قَالَ أَنْ تَخْشَى اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإِنَّكَ إِنْ لاَ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ قَالَ صَدَقْتَ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَتَى تَقُومُ السَّاعَةُ ؟ قَالَ مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ ، وَسَأُحَدِّثُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا ، إِذَا رَأَيْتَ الْمَرْأَةَ تَلِدُ رَبَّهَا فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا ، وَإِذَا رَأَيْتَ الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الصُّمَّ الصُّمَّ الْبُكْمَ المراد بهم الجهلة السفلة الرعاع. كما قال سبحانه وتعالى: صم بكم عمى. [البقرة، ١٨] أي لما لم ينتفعوا بجوارحهم هذه فكأنهم عدموها. هذا هوا الصحيح في معنى الحديث. الْبُكْمَ الصُّمَّ الْبُكْمَ المراد بهم الجهلة السفلة الرعاع. كما قال سبحانه وتعالى: صم بكم عمى. [البقرة، ١٨] أي لما لم ينتفعوا بجوارحهم هذه فكأنهم عدموها. هذا هوا الصحيح في معنى الحديث. مُلُوكَ الأَرْضِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا ، وَإِذَا رَأَيْتَ رِعَاءَ الْبَهْمِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا ، فِي خَمْسٍ مِنَ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهُنَّ إِلاَّ اللَّهُ ، ثُمَّ قَرَأَ : { إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } ٣١ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. - ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. سورة ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. لقمان ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ، ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. آية ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ٣٤] ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. قَالَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ثُمَّ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. قَامَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. الرَّجُلُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ، ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. فَقَالَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. رَسُولُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. اللَّهِ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. (ﷺ) ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. رُدُّوهُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. عَلَيَّ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. فَالْتُمِسَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. فَلَمْ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. يَجِدُوهُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ، ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. فَقَالَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. رَسُولُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. اللَّهِ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. (ﷺ) ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. هَذَا ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. جِبْرِيلُ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. أَرَادَ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. أَنْ ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. [تَعَلَّمُوا ٣١ - سورة لقمان ، آية ٣٤] قَالَ ثُمَّ قَامَ الرَّجُلُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رُدُّوهُ عَلَيَّ فَالْتُمِسَ فَلَمْ يَجِدُوهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَذَا جِبْرِيلُ أَرَادَ أَنْ [تَعَلَّمُوا ضبطناه على وجهين: تعلموا، أي تتعلموا. والثاني تعلموا. وهما صحيحان. ، إِذْ لَمْ تَسْأَلُواالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 40)