وَقَالَ : { إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً تُقَاةً }[آل عمران : 28] : وَهِيَ تَقِيَّةٌ وَقَالَ : { إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلاَئِكَةُ ظَالِمِي ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ أَنْفُسِهِمْ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ فِيمَ كُنْتُمْ كُنْتُمْ فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ }[النساء : 97] - إِلَى إِلَى قَوْلِهِ قَوْلِهِ إِلَى قَوْلِهِ - { عَفُوًّا غَفُورًا }[النساء : 43] وَقَالَ : { وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا نَصِيرًا }[النساء : 75] : فَعَذَرَ اللَّهُ الْمُسْتَضْعَفِينَ الَّذِينَ لاَ يَمْتَنِعُونَ مِنْ تَرْكِ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ ، وَالْمُكْرَهُ لاَ يَكُونُ إِلاَّ مُسْتَضْعَفًا ، غَيْرَ مُمْتَنِعٍ مِنْ فِعْلِ مَا أُمِرَ بِهِ وَقَالَ الْحَسَنُ : التَّقِيَّةُ التَّقِيَّةُ إِلَى إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ يَوْمِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ الْقِيَامَةِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ ، فِيمَنْ يُكْرِهُهُ اللُّصُوصُ فَيُطَلِّقُ : لَيْسَ بِشَيءٍ وَبِهِ وَبِهِ قَالَ ابْنُ عُمَرَ ، وَابْنُ الزُّبَيْرِ وَالشَّعْبِيُّ ، وَالْحَسَنُ وَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3069)
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلاَلٍ ، عَنْ هِلاَلِ بْنِ أُسَامَةَ ، أَنَّ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَخْبَرَهُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ :
أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ يَدْعُو فِي الصَّلاَةِ : اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ ، وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ ، وَالوَلِيدَ بْنَ الوَلِيدِ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ المُسْتَضْعَفِينَ مِنَ المُؤْمِنِينَ ، اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ ، وَابْعَثْ عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي كَسِنِي يُوسُفَالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 3070)