حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - كَانَ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) نَاقَةٌ - قَالَ : ح وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ : أَخْبَرَنَا الفَزَارِيُّ ، وَأَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ :
كَانَتْ نَاقَةٌ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) تُسَمَّى : العَضْبَاءَ العَضْبَاءَ ، وَكَانَتْ لاَ تُسْبَقُ ، فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ عَلَى قَعُودٍ قَعُودٍ لَهُ فَسَبَقَهَا ، فَاشْتَدَّ ذَلِكَ عَلَى المُسْلِمِينَ ، وَقَالُوا : سُبِقَتِ العَضْبَاءُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنَّ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ لاَ يَرْفَعَ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُالمصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2892)
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ ، حَدَّثَنِي شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنَّ اللَّهَ قَالَ : مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ بِالحَرْبِ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ افْتَرَضْتُ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ عَلَيْهِ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ : كُنْتُ كُنْتُ سَمْعَهُ سَمْعَهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا ، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا ، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ ، وَ مَا مَا تَرَدَّدْتُ تَرَدَّدْتُ مَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ المُؤْمِنِ ، يَكْرَهُ المَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ مَسَاءَتَهُ المصدر: صحيح البخاري (الصفحة: 2893)