بَابُ الِامْتِشَاطِ

أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ مِنْ جُحْرٍ جُحْرٍ ثقب فِي دَارِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَالنَّبِيُّ (ﷺ) يَحُكُّ رَأْسَهُ بِالْمِدْرَى بِالْمِدْرَى بالمشط وقيل عود مثل المسلة يحك به الجسد والرأس
'المدرى : ما يعمل من حديد أو خشب على شكل سن من أسنان المشط وأطول منه يسرح به الشعر المتلبد' فَقَالَ : لَوْ عَلِمْتُ أَنَّكَ تَنْظُرُ ، لَطَعَنْتُ لَطَعَنْتُ لضربت ووخزت وأدخلت بِهَا فِي عَيْنِكَ ، إِنَّمَا جُعِلَ جُعِلَ الإِذْنُ أمر بالاستئذان عند الدخول للبيوت الإِذْنُ جُعِلَ الإِذْنُ أمر بالاستئذان عند الدخول للبيوت مِنْ مِنْ قِبَلِ الأَبْصَارِ من جهة الأبصار أي حتى لا يبصر المستأذن من في داخل البيت قبل أن ينتبه قِبَلِ مِنْ قِبَلِ الأَبْصَارِ من جهة الأبصار أي حتى لا يبصر المستأذن من في داخل البيت قبل أن ينتبه الأَبْصَارِ مِنْ قِبَلِ الأَبْصَارِ من جهة الأبصار أي حتى لا يبصر المستأذن من في داخل البيت قبل أن ينتبهالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2656)