بَابُ مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ

وَقَوْلُهُ تَعَالَى : { أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى يُتْلَى يقرأ عَلَيْهِمْ }[العنكبوت : 51]المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2281)

أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : لَمْ يَأْذَنِ اللَّهُ لِشَيْءٍ مَا مَا أَذِنَ مثل إذنه أَذِنَ مَا أَذِنَ مثل إذنه لِلنَّبِيِّ أَنْ يَتَغَنَّى يَتَغَنَّى بِالقُرْآنِ يحسن صوته به ويط رب له
'يتغنى بالقرآن : يلهج بتلاوته كما يلهج سائر الناس بالغناء والطرب ، وقيل يُحَسِّنُ صوته بتلاوته' بِالقُرْآنِ يَتَغَنَّى بِالقُرْآنِ يحسن صوته به ويط رب له
'يتغنى بالقرآن : يلهج بتلاوته كما يلهج سائر الناس بالغناء والطرب ، وقيل يُحَسِّنُ صوته بتلاوته' ، وَقَالَ صَاحِبٌ صَاحِبٌ لَهُ أي لأبي سلمة بن عبد الرحمن وهو عبد الحميد بن عبد الرحمن لَهُ صَاحِبٌ لَهُ أي لأبي سلمة بن عبد الرحمن وهو عبد الحميد بن عبد الرحمن : يُرِيدُ يُرِيدُ يَجْهَرُ بِهِ أي أيريد النبي صلى الله عليه وسلم بالتغني بالقرآن الجهر به[ يَجْهَرُ يُرِيدُ يَجْهَرُ بِهِ أي أيريد النبي صلى الله عليه وسلم بالتغني بالقرآن الجهر به[ بِهِ يُرِيدُ يَجْهَرُ بِهِ أي أيريد النبي صلى الله عليه وسلم بالتغني بالقرآن الجهر به[المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2281)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِلنَّبِيِّ أَنْ يَتَغَنَّى يَتَغَنَّى 'يتغنى بالقرآن : يلهج بتلاوته كما يلهج سائر الناس بالغناء والطرب ، وقيل يُحَسِّنُ صوته بتلاوته' بِالقُرْآنِ قَالَ سُفْيَانُ : تَفْسِيرُهُ يَسْتَغْنِي يَسْتَغْنِي بِهِ يشغله عن غيره من الكتب وينفعه في إيمانه ودنياه وآخرته بِهِ يَسْتَغْنِي بِهِ يشغله عن غيره من الكتب وينفعه في إيمانه ودنياه وآخرتهالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 2281)