بَابُ ذِكْرِ هِنْدٍ بِنْتِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا

جَاءَتْ هِنْدٌ بِنْتُ عُتْبَةَ ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا كَانَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ مِنْ أَهْلِ خِبَاءٍ خِبَاءٍ الخيمة من الوبر أو الصوف على عمودين أو ثلاثة ويعبر به عن مسكن الرجل وداره. أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ يَذِلُّوا مِنْ أَهْلِ خِبَائِكَ خِبَائِكَ الخيمة من الوبر أو الصوف على عمودين أو ثلاثة ويعبر به عن مسكن الرجل وداره. ، ثُمَّ مَا أَصْبَحَ اليَوْمَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ أَهْلُ خِبَاءٍ خِبَاءٍ الخيمة من الوبر أو الصوف على عمودين أو ثلاثة ويعبر به عن مسكن الرجل وداره. ، أَحَبَّ إِلَيَّ أَنْ يَعِزُّوا يَعِزُّوا 'عز : صار عزيزا كريمًا' مِنْ أَهْلِ خِبَائِكَ خِبَائِكَ الخيمة من الوبر أو الصوف على عمودين أو ثلاثة ويعبر به عن مسكن الرجل وداره. ، قَالَ : "‎وَأَيْضًا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ" ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ أَبَا سُفْيَانَ رَجُلٌ مِسِّيكٌ ، فَهَلْ عَلَيَّ حَرَجٌ أَنْ أُطْعِمَ مِنَ الَّذِي لَهُ عِيَالَنَا ؟ قَالَ : "‎ لاَ لاَ أُرَاهُ إِلَّا بِالْمَعْرُوفِ لا أرى ذلك جائزا لك إلا بقدر الحاجة والضرورة دون زيادة أُرَاهُ لاَ أُرَاهُ إِلَّا بِالْمَعْرُوفِ لا أرى ذلك جائزا لك إلا بقدر الحاجة والضرورة دون زيادة إِلَّا لاَ أُرَاهُ إِلَّا بِالْمَعْرُوفِ لا أرى ذلك جائزا لك إلا بقدر الحاجة والضرورة دون زيادة بِالْمَعْرُوفِ لاَ أُرَاهُ إِلَّا بِالْمَعْرُوفِ لا أرى ذلك جائزا لك إلا بقدر الحاجة والضرورة دون زيادة"المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1678)