بَابُ إِذَا أَخْبَرَهُ رَبُّ اللُّقَطَةِ بِالعَلاَمَةِ دَفَعَ إِلَيْهِ

لَقِيتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقَالَ : أَخَذْتُ صُرَّةً صُرَّةً 'الصرة : ما يجمع فيه الشيء ويُشدُّ' مِائَةَ دِينَارٍ ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَقَالَ : "‎ عَرِّفْهَا عَرِّفْهَا من التعريف أي بينها للناس كأن ينادي في المجتمعات من ضاع له شيء فليطلبه عندي. حَوْلًا حَوْلًا سنة حسب عادة الناس وعرفهم في مثل هذه الأمور.
'الحول : العام أو السنة'" ، فَعَرَّفْتُهَا حَوْلًا حَوْلًا سنة حسب عادة الناس وعرفهم في مثل هذه الأمور.
'الحول : العام أو السنة' ، فَلَمْ أَجِدْ مَنْ يَعْرِفُهَا ، ثُمَّ أَتَيْتُهُ ، فَقَالَ : "‎ عَرِّفْهَا عَرِّفْهَا من التعريف أي بينها للناس كأن ينادي في المجتمعات من ضاع له شيء فليطلبه عندي. حَوْلًا حَوْلًا سنة حسب عادة الناس وعرفهم في مثل هذه الأمور.
'الحول : العام أو السنة'" ، فَعَرَّفْتُهَا ، فَلَمْ أَجِدْ ، ثُمَّ أَتَيْتُهُ ثَلاَثًا ، فَقَالَ : "‎احْفَظْ وِعَاءَهَا وَعَدَدَهَا وَوِكَاءَهَا وَوِكَاءَهَا 'الوِكاء : الخَيْط الذي تُشَدُّ به الصُّرَّة والكِيسُ، وغيرهما' ، فَإِنْ فَإِنْ جَاءَ صَاحِبُهَا فا رددها إليه. جَاءَ فَإِنْ جَاءَ صَاحِبُهَا فا رددها إليه. صَاحِبُهَا فَإِنْ جَاءَ صَاحِبُهَا فا رددها إليه. ، وَإِلَّا وَإِلَّا وإن لم يجيء صاحبها. فَاسْتَمْتِعْ فَاسْتَمْتِعْ بِهَا انتفع بها بعد أن تتملكها على أن ترد قيمتها لصاحبها إن جاء بعد. بِهَا فَاسْتَمْتِعْ بِهَا انتفع بها بعد أن تتملكها على أن ترد قيمتها لصاحبها إن جاء بعد." ، فَاسْتَمْتَعْتُ ، فَلَقِيتُهُ فَلَقِيتُهُ أي لقي شعبة سلمة بن كهيل بَعْدُ بِمَكَّةَ ، فَقَالَ : لاَ أَدْرِي ثَلاَثَةَ أَحْوَالٍ ، أَوْ حَوْلًا وَاحِدًاالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 1061)